بعد استخدام الترانزستور لحمايه المعالج والمتكاملات فى لوحه المصعد كاحد خطوط الدفاع على منافذ اللوحه الالكترونيه
كيف يمكن حمايه منافذ المتحكمات الالكترونيه للمصاعد
سيكون موضوعنا الحالى ان شاء الله عن استخدام الترانزستور فى تشغيل الريليهات الموجوده على اللوحه لقيادة السرعات والاتجاهات لمحرك المصعد وكذلك ريليهات الانارة والاسهم والباب نحاول الاجابه على التساؤل كيف لمخرج 5 فولت من المتحكم الدقيق ان يشغل ريليه 12 فولت والذى بدوره يشغل خط يصل جهد 220 فولت او اقل كما نتطرق الى متكامله خاصه بهذا الغرض يمكنها قياده سبع او ثمانى ريليهات تمتاز بصغر الحجم وقله التكلفه عوضا عن دائرة خاصه بكل ريليه فما طبيعه تكوينها وطريقه تشغيلها وشكلها على لوحه المصعد وهل يمكن استخدام هذه المكونات فى قيادة المصعد باستخدام الهاتف الجوال او الحاسب الالى
يعتبر الريليه احد اهم مفردات التحكم الالى فى لوحه التحكم الخاصه بالمصعد بل انه فى الماضى كان هو محور الارتكاز فى انظمه التحكم بالمصعد نظرا لما يوفره من ميزة انخفاض جهد وتيار تشغيل ملفه بالاضافه الى تعدد نقاط التوصيل الملحقه به بحيث يمكن استخدامه فى تشغيل وفصل وكذا انشاء علاقه بين اكثر من دائرة مختلفه فى وقت واحد بدون حدوث تداخل غير مرغوب فيه بين هذه الدوائر ففى عصر ليس بالبعيد كانت اللوحه كلها عبارة عن ريليهات يتم تقسيمها الى اقسام حيث يوجد مجموعه ريليهات للطلبات ريليه لكل طابق خاص بتسجيل الطلب ومجموعه اخرى خاصه بمنتخب الطوابق مما نطلق عليه السليكتور حيث ريليه لكل طابق ايضا للتحقق من وجود عربه المصعد على هذا الطابق وكذلك وظيفه نهايات الاتجاه وكانت تستخدم فى تحديد اتجاه الحركه صعودا او هبوطا بناء قواعد التحكم المنطقى التقليدى للمصعد وكذلك كانت ريليهات منتخب الطوابق مسئوله عن عرض رقم الطابق ثم تأتى مجموعه ريليهات لتشغيل نظام الصيانه واخرى لدوائر الامان وضبط الوقوف على مستوى عتبه الطابق وهكذا
الا اننا مع نظام المتحكمات الدقيقه قررنا الاستغناء عن كل هذه الريليهات والابقاء على القليل منها خارج اللوحه الالكترونيه كتوسيع للدائرة وعزل بعض التيارات المرتفعه عن اللوحه الالكترونيه واصبحت المتكاملات والمعالج هى محور الارتكاز فى التحكم بالمصعد ولكن المشكله التى تواجهنا هنا ان هذه المتحكمات الدقيقه تعمل بفرق جهد ضئيل نسبيا لا يرتقى الى تمريره فى اسلاك التوصيلات من لوحه التحكم الى البئر من ناحيه وعدم امكانيه استخدامه فى قياده باقى الريليهات او الكونتاكتورات المستخدمه فى التحكم بالمصعد لان هذه المكونات تعمل بجهد اعلى وتسحب تيار اعلى من المسموح به فى المتحكمات الدقيقه
فاستدعت الحاجه هنا الى وجود ريليهات صغيره على اللوحه الالكترونيه تعمل بجهد يقارب جهد المتحكمات الدقيقه الا ان التيار المسحوب من ملف الريليه يفوق قدرة تحمل المتحكمات الدقيقه فاصبحنا بحاجه الى معالجه هذا الامر عن طريق وسيط اخر بين المتحكم الدقيق والريليه يمكنه من استخدام الاشارة القادمه من المتحكم الدقيق والتى تتصف بانخفاض الفولت والامبير فى تمرير تيار يناسب ملف الريليه الذى يتصف بارتفاع الفولت والامبير وهنا يتبادر الى الذهن عنصر الترانزستور الذى ذكرنا نبذه عنه فى موضوعنا السابق حيث انه باحداث تأثير على القاعده بتيار تحكم بسيط يمكن تمرير تيار اكبر بين الباعث والمجمع وهنا يكون الترانزستور عنصر تشغيل وعنصر حمايه ايضا للعزل بين الريليه والمتحكم الدقيق الا انه نتيجه القوة الدافعه العكسيه الناتجه عن توصيل التيار الى ملف الريليه والتى تنتقل منه بعد فصله الى الترانزستور ستؤدى حتما الى تلف الترانزستور فنكون بحاجه الى علاج هذا الامر بتسريب هذا التأثير بعيدا عن الترانزستور عن طريق توصيل موحد وهو ما نطلق عليه دايود سيتم توصيله هلى التوازى مع ملف الريليه
وهنا يمكننا القول بأن المهمات اللازمه لنسمح للمعالج بقياده ريليهات الاتجاهات والسرعات او الانارة او الباب هى ترانزستور مناسب وموحد لكل ريليه
وهنا يمكننا ان نحكم على الترانزستور انه مناسب اذا كان الاتصال بين طرفى الباعث والمجمع قادرا على تمرير تيار ملف الريليه وكذا الجهد اللازم ومن الافضل ان يكون له حدود اعلى من هذه لكى يحظى بكفائه اكبر فى العمل مع الاخذ فى الاعتبار توافق القطبيه فى التوصيل بين الريليه والترانزستور
كيف يمكن حمايه منافذ المتحكمات الالكترونيه للمصاعد
سيكون موضوعنا الحالى ان شاء الله عن استخدام الترانزستور فى تشغيل الريليهات الموجوده على اللوحه لقيادة السرعات والاتجاهات لمحرك المصعد وكذلك ريليهات الانارة والاسهم والباب نحاول الاجابه على التساؤل كيف لمخرج 5 فولت من المتحكم الدقيق ان يشغل ريليه 12 فولت والذى بدوره يشغل خط يصل جهد 220 فولت او اقل كما نتطرق الى متكامله خاصه بهذا الغرض يمكنها قياده سبع او ثمانى ريليهات تمتاز بصغر الحجم وقله التكلفه عوضا عن دائرة خاصه بكل ريليه فما طبيعه تكوينها وطريقه تشغيلها وشكلها على لوحه المصعد وهل يمكن استخدام هذه المكونات فى قيادة المصعد باستخدام الهاتف الجوال او الحاسب الالى
يعتبر الريليه احد اهم مفردات التحكم الالى فى لوحه التحكم الخاصه بالمصعد بل انه فى الماضى كان هو محور الارتكاز فى انظمه التحكم بالمصعد نظرا لما يوفره من ميزة انخفاض جهد وتيار تشغيل ملفه بالاضافه الى تعدد نقاط التوصيل الملحقه به بحيث يمكن استخدامه فى تشغيل وفصل وكذا انشاء علاقه بين اكثر من دائرة مختلفه فى وقت واحد بدون حدوث تداخل غير مرغوب فيه بين هذه الدوائر ففى عصر ليس بالبعيد كانت اللوحه كلها عبارة عن ريليهات يتم تقسيمها الى اقسام حيث يوجد مجموعه ريليهات للطلبات ريليه لكل طابق خاص بتسجيل الطلب ومجموعه اخرى خاصه بمنتخب الطوابق مما نطلق عليه السليكتور حيث ريليه لكل طابق ايضا للتحقق من وجود عربه المصعد على هذا الطابق وكذلك وظيفه نهايات الاتجاه وكانت تستخدم فى تحديد اتجاه الحركه صعودا او هبوطا بناء قواعد التحكم المنطقى التقليدى للمصعد وكذلك كانت ريليهات منتخب الطوابق مسئوله عن عرض رقم الطابق ثم تأتى مجموعه ريليهات لتشغيل نظام الصيانه واخرى لدوائر الامان وضبط الوقوف على مستوى عتبه الطابق وهكذا
الا اننا مع نظام المتحكمات الدقيقه قررنا الاستغناء عن كل هذه الريليهات والابقاء على القليل منها خارج اللوحه الالكترونيه كتوسيع للدائرة وعزل بعض التيارات المرتفعه عن اللوحه الالكترونيه واصبحت المتكاملات والمعالج هى محور الارتكاز فى التحكم بالمصعد ولكن المشكله التى تواجهنا هنا ان هذه المتحكمات الدقيقه تعمل بفرق جهد ضئيل نسبيا لا يرتقى الى تمريره فى اسلاك التوصيلات من لوحه التحكم الى البئر من ناحيه وعدم امكانيه استخدامه فى قياده باقى الريليهات او الكونتاكتورات المستخدمه فى التحكم بالمصعد لان هذه المكونات تعمل بجهد اعلى وتسحب تيار اعلى من المسموح به فى المتحكمات الدقيقه
فاستدعت الحاجه هنا الى وجود ريليهات صغيره على اللوحه الالكترونيه تعمل بجهد يقارب جهد المتحكمات الدقيقه الا ان التيار المسحوب من ملف الريليه يفوق قدرة تحمل المتحكمات الدقيقه فاصبحنا بحاجه الى معالجه هذا الامر عن طريق وسيط اخر بين المتحكم الدقيق والريليه يمكنه من استخدام الاشارة القادمه من المتحكم الدقيق والتى تتصف بانخفاض الفولت والامبير فى تمرير تيار يناسب ملف الريليه الذى يتصف بارتفاع الفولت والامبير وهنا يتبادر الى الذهن عنصر الترانزستور الذى ذكرنا نبذه عنه فى موضوعنا السابق حيث انه باحداث تأثير على القاعده بتيار تحكم بسيط يمكن تمرير تيار اكبر بين الباعث والمجمع وهنا يكون الترانزستور عنصر تشغيل وعنصر حمايه ايضا للعزل بين الريليه والمتحكم الدقيق الا انه نتيجه القوة الدافعه العكسيه الناتجه عن توصيل التيار الى ملف الريليه والتى تنتقل منه بعد فصله الى الترانزستور ستؤدى حتما الى تلف الترانزستور فنكون بحاجه الى علاج هذا الامر بتسريب هذا التأثير بعيدا عن الترانزستور عن طريق توصيل موحد وهو ما نطلق عليه دايود سيتم توصيله هلى التوازى مع ملف الريليه
وهنا يمكننا القول بأن المهمات اللازمه لنسمح للمعالج بقياده ريليهات الاتجاهات والسرعات او الانارة او الباب هى ترانزستور مناسب وموحد لكل ريليه
ولكن الاشكاليه هنا تكمن فى كبر حجم هذا القسم من اللوحه الالكترونيه لتوفير مساحه لترانزستور وموحد لكل ريليه الا ان هناك متحكمه دقيقه خاصه بقياده الاحمال كالريليه الذى هو موضوعنا القائم كهذه المتحكمه التى بالصوره
هذه المتحكمه تجمع خطوط للدخل واخرى للخرج بينهما ترانزستور وموحد بين كل دخل وخرج
بحيث تكون خطوط الدخل هى القادمه من المتحكم الدقيق وخطوط الخرج هى توصيل طرف تغذيه ملف الريليه بذلك يمكننا استخدام شريحه صغيرة فى ادارة وقيادة ريليهات اللوحه الالكترونيه للمصعد تتميز بقدرتها على تحمل تيار وجهد مرتفع بالاضافه الى امكانيه دمج خطين او ثلاث او اكثر وجعلها خط واحد لاستيعاب تيار اعلى وكذلك قدرتها على السيطرة على اكثر من ريليه فى نفس الوقت
تظهر هذه المتحكمه على اللوحه الالكترونيه للمصعد وكذلك اللوحه الالكترونيه لنظام الوصول لأقرب طابق عند انقطاع التيار كما بالصورة
غالبا ما تقابلك هذه المتحكمه على لوحات تحكم المصاعد واى لوحه الكترونيه تشغل ريليهات او احمال اعلى من قدرة المعالج والمتكاملات
وهنا نأتى الى الاجابه عن التساؤل الاخير والذى يتعلق بعلاقه الترانزستور او متحكمه قيادة الريليهات بالتحكم بواسطه الهاتف النقال او الحاسب
الاجابه تدور حول توافق الجهد والتيار لبعض مكونات دائرة الهاتف النقال او بعض مخارج الحاسب الالى مع اشارة السيطرة على قاعده الترانزستور او خط الدخل لمتحكمه القيادة للريليهات بالتالى باجراء توصيل بين اشارة كهربيه من الهاتف او الحاسب وقاعده الترانزستو او خط الدخل لمتحكمه القياده يمكن تشغيل احد ريليهات اللوحه الالكترونيه للمصعد بواسطه اتصال هاتفى او امر ما على الحاسب
ليست هناك تعليقات: