ربما يخيم جو من الصمت داخل عربة المصعد حتى وان كان بها اكثر من مستخدم نظرا لصغر الوقت الذى يمر على وجودهم فى هذا الحيز وربما لا يتعدى
الدقيقه الواحده وفى معظم الاحيان لا توجد علاقه او سابق معرفه بين هؤلاء مما يشعر البعض بأن لا داعى لفتح حوار فثوانى ثم اترك هذا المكان فإذا كنت تعمل مثلا فى التسويق وكنت متمكنا فى اقناعى بسلعتك فجرب ان تقنع شخص بها داخل المصعد فى الوقت المستهلك فى الانتقال من الطابق الارضى الى الطابق الخامس فقط ربما ستصاب بخيبة امل وتتراجع وتوفر على نفسك عناء خوض تلك التجربه
لقد اصيب الانسان بالملل من تلك الالات التى تحيطه من كل جانب واصبح لا يستغنى عنها بحال من الاحوال تلك الالات تستجيب له غالبا عندما يضغط على زر من الطبيعى انها وفرت لنا مقدارا من الراحة وربما الكسل الا ان الانسان يحب ان يكون هناك تفاعل اكثر من مجرد الضغط على زر فكم سمعت ممن حولك ما يشبه " انا انسان ولست مجرد آله " كإسقاط على ان الاله ليس لها مشاعر انسانيه وتنفذ اوامرنا فى صمت ولا تحاول الاستفسار او التفاهم حول الامر
اذا كان الانسان بطبيعته التى خلق عليها لا يناسبه ان يكون كالاله فتوجب اجراء محاولات التعديل على الاله لتقترب من ان تمتلك قدرا مما يمتلكه الانسان بالطبع كان اكساب الاله القدرة على الكلام من ضمن هذه التعديلات التى كان الانسان يأمل فى الوصول اليها لمزيد من التواصل مع الاله ولما كان الانسان يميل الى الراحه لذا ربما يجد صعوبه حتى فى ضعطه زر ولكم
تمنى ان يقول لمصباح غرفته انطفئ حتى لا يتكلف عناء الوصول الى زر المصباح وانا عن نفسى اتمنى الان ان اقول لهاتفى النقال اكتب تدوينه جديدة بعنوان كذا ثم اكتب محتوى لهذا الموضوع واملى انا عليه بدلا من
عناء الضغط او حتى اللمس لكل حرف اريد كتابته لذا يلاحظ زياده البحث حول تقنيات الاوامر الصوتية وتطويرها لتبدو مناسبه لاحتياجات الانسان من الاله وتم تطعيمها بالحاسوب والهواتف النقاله فى البداية بشكل محدود ويحاول الباحثون التوسع فى هذا المجال بشكل كبير
لذا اصبح من الممكن الان ان اقول للمصعد تعالى الى او اصعد او اهبط او من فضلك توقف الان ويستجيب او يقول لى عزرا لن استطيع تلبيه امر سيادتكم لوجود عطل ما اعتمادا على تقنيات الاوامر الصوتيه
ان اضافة هذه التقنية للمصاعد تتطلب اضافه حزمة من العتاد والبرمجيات اللازمة فاستقبال الامر الصوتى واصدار صوت الاستجابه يتطلب قطع الكترونيه
وكهرومغناطيسيه ومعالجه الاوامر الصوتيه لتنفيذ اوامر التحكم فى المصعد يتطلب معالجات وبرمجيات خاصه وقد اصبحت هذه الحزم متاحة الان للاستخدام
وان كانت على نطاق معين فى بعض التطبيقات الا انه سيتم التوسع فيها اجبارا فى المستقبل ومن الطبيعى ان نجد يوما ما ان تعمل المصاعد بأوامر صوتية بدلا من الضغط على ازار تسجيل الطلبات الداخلية والخارجيه
قد يلاحظ انه فى حالة استخدام المصعد بواسطه اكثر من شخص داخل العربه ان يتم اسناد الامر لاقرب شخص من المفاتيح ان يضغط للجميع فأنا صاعد الى
الرابع وانا الى السابع وهذا الى الحادى عشر وهكذا ولكن مع تقنيه الاوامر الصوتيه سنسند الامر مباشرة للنظام بمجرد ان يقول كل منا عن طابقه الذى
يود التوجه اليه ومن الطبيعى هنا ان يتم تطعيم البرنامج بالجمل او الكلمات المحتمله لتنفيد امر ما نظرا لاختلاف مستويات الناس فى استخدام مفردات اللغه
اذا كنا بصدد تكدس امام احد الابواب ومحادثات جانبيه وتداخل اصوات فكيف يستطيع المصعد الاستجابه لاوامر صوتيه بهذه التقنيه فربما يحدث ارتباك او توقف نتيجه عدم القدرة على تحديد الوجهه ويشعر النظام بخيبه امل وانهزاميه هل سيخبرنا المصعد ان نقف فى صف وبترتيب الوقوف فى الصف نسجل طلباتنا باوامر صويته قد يبدو الامر هنا اشبه بالافلام الكوميديه التى تتناول غباء الالات مما يثيرنا الى الضحك فلا تقلق يا عزيزى لقد تم التوصل الى تقنيات التعرف على الاوامر الصوتيه حتى من خلال الضجيج فليبقى كل فى مكانه وحواره فلا حاجه ان نقطع عليكم محادثاتكم او استقبالكم للمكالمات متمنين لكم وصولا آمنا
الدقيقه الواحده وفى معظم الاحيان لا توجد علاقه او سابق معرفه بين هؤلاء مما يشعر البعض بأن لا داعى لفتح حوار فثوانى ثم اترك هذا المكان فإذا كنت تعمل مثلا فى التسويق وكنت متمكنا فى اقناعى بسلعتك فجرب ان تقنع شخص بها داخل المصعد فى الوقت المستهلك فى الانتقال من الطابق الارضى الى الطابق الخامس فقط ربما ستصاب بخيبة امل وتتراجع وتوفر على نفسك عناء خوض تلك التجربه
لقد اصيب الانسان بالملل من تلك الالات التى تحيطه من كل جانب واصبح لا يستغنى عنها بحال من الاحوال تلك الالات تستجيب له غالبا عندما يضغط على زر من الطبيعى انها وفرت لنا مقدارا من الراحة وربما الكسل الا ان الانسان يحب ان يكون هناك تفاعل اكثر من مجرد الضغط على زر فكم سمعت ممن حولك ما يشبه " انا انسان ولست مجرد آله " كإسقاط على ان الاله ليس لها مشاعر انسانيه وتنفذ اوامرنا فى صمت ولا تحاول الاستفسار او التفاهم حول الامر
اذا كان الانسان بطبيعته التى خلق عليها لا يناسبه ان يكون كالاله فتوجب اجراء محاولات التعديل على الاله لتقترب من ان تمتلك قدرا مما يمتلكه الانسان بالطبع كان اكساب الاله القدرة على الكلام من ضمن هذه التعديلات التى كان الانسان يأمل فى الوصول اليها لمزيد من التواصل مع الاله ولما كان الانسان يميل الى الراحه لذا ربما يجد صعوبه حتى فى ضعطه زر ولكم
تمنى ان يقول لمصباح غرفته انطفئ حتى لا يتكلف عناء الوصول الى زر المصباح وانا عن نفسى اتمنى الان ان اقول لهاتفى النقال اكتب تدوينه جديدة بعنوان كذا ثم اكتب محتوى لهذا الموضوع واملى انا عليه بدلا من
عناء الضغط او حتى اللمس لكل حرف اريد كتابته لذا يلاحظ زياده البحث حول تقنيات الاوامر الصوتية وتطويرها لتبدو مناسبه لاحتياجات الانسان من الاله وتم تطعيمها بالحاسوب والهواتف النقاله فى البداية بشكل محدود ويحاول الباحثون التوسع فى هذا المجال بشكل كبير
لذا اصبح من الممكن الان ان اقول للمصعد تعالى الى او اصعد او اهبط او من فضلك توقف الان ويستجيب او يقول لى عزرا لن استطيع تلبيه امر سيادتكم لوجود عطل ما اعتمادا على تقنيات الاوامر الصوتيه
ان اضافة هذه التقنية للمصاعد تتطلب اضافه حزمة من العتاد والبرمجيات اللازمة فاستقبال الامر الصوتى واصدار صوت الاستجابه يتطلب قطع الكترونيه
وكهرومغناطيسيه ومعالجه الاوامر الصوتيه لتنفيذ اوامر التحكم فى المصعد يتطلب معالجات وبرمجيات خاصه وقد اصبحت هذه الحزم متاحة الان للاستخدام
وان كانت على نطاق معين فى بعض التطبيقات الا انه سيتم التوسع فيها اجبارا فى المستقبل ومن الطبيعى ان نجد يوما ما ان تعمل المصاعد بأوامر صوتية بدلا من الضغط على ازار تسجيل الطلبات الداخلية والخارجيه
قد يلاحظ انه فى حالة استخدام المصعد بواسطه اكثر من شخص داخل العربه ان يتم اسناد الامر لاقرب شخص من المفاتيح ان يضغط للجميع فأنا صاعد الى
الرابع وانا الى السابع وهذا الى الحادى عشر وهكذا ولكن مع تقنيه الاوامر الصوتيه سنسند الامر مباشرة للنظام بمجرد ان يقول كل منا عن طابقه الذى
يود التوجه اليه ومن الطبيعى هنا ان يتم تطعيم البرنامج بالجمل او الكلمات المحتمله لتنفيد امر ما نظرا لاختلاف مستويات الناس فى استخدام مفردات اللغه
اذا كنا بصدد تكدس امام احد الابواب ومحادثات جانبيه وتداخل اصوات فكيف يستطيع المصعد الاستجابه لاوامر صوتيه بهذه التقنيه فربما يحدث ارتباك او توقف نتيجه عدم القدرة على تحديد الوجهه ويشعر النظام بخيبه امل وانهزاميه هل سيخبرنا المصعد ان نقف فى صف وبترتيب الوقوف فى الصف نسجل طلباتنا باوامر صويته قد يبدو الامر هنا اشبه بالافلام الكوميديه التى تتناول غباء الالات مما يثيرنا الى الضحك فلا تقلق يا عزيزى لقد تم التوصل الى تقنيات التعرف على الاوامر الصوتيه حتى من خلال الضجيج فليبقى كل فى مكانه وحواره فلا حاجه ان نقطع عليكم محادثاتكم او استقبالكم للمكالمات متمنين لكم وصولا آمنا
ليست هناك تعليقات: